ينتهي توبة من عمله في عملية المخدرات ويتسلم نصيبه من المال من طارق بك، وتستمر محاولات سيد الأجنبي ورجاله لخطف بودة، فيضطر سيحا إلى أخذه إلى إحسان في القاهرة.