يتفق سيد الأجنبي مع إبراهيم على تسليم توبة إلى إبراهيم، وألا يعود به مرة أخرى إلى بورسعيد، وتكتشف إحسان في أوراق أبيها إيصالات أمانة باسم توبة. وتذهب لقا وبودة ابن توبة إلى بيت خالتها في بورفؤاد.