يقع توبة في فخ نصبه له سيد الأجنبي، وحينما يتواجهان يهدده بأمه وأخيه الموجودين عنده، ويخبره بتصويره أثناء اقتحامه بيت النِوَري، ويساومه مقابل طلاق لقا وترك بورسعيد بلا عودة.