يعلم جلال أن سلمى ليست مخطوبة، ولكنها لا تُعير له اهتمام، ويتورط جلال مع بدوي، ويتركه الأخير يرحل بعد تأكده من عدم وجود علاقة بينه وبين زوجة بدوي، ويعثر جلال على عنوان شركة بدوي ويتوجه إليه.