يرسل بدوي قاتل مأجور ليقتل جلال، لكن الأخير يصور له مقطعًا يعترف فيه أن بدوي أرسله، ثم يهدد جلال - بدوي بالمقطع ويجبره على توقيع عقد يضمن لجلال ثمانين بالمائة من رأس مال بدوي.