يلجأ العجمي للعايقة لكي تقرأ الطالع للباشا وفي المقابل يطلب خلدون منزل كبير للغجر، ويطرد الباشا - العايقة وخلدون ويخبر العجمي أنه لم يرتاح لهما، ويأخذ العجمي - الباشا إلى عرفات ويرتاح الباشا لمقابلته.