يستغل مطيع سفر أمه، ويأجر الغرفة لساطور الطبال، فيعترض أبو حازم بسبب ما يسببه مطيع والطاهر من إزعاج وموسيقي عالية، فيحرر ضده بلاغ إزعاج ويتم القبض عليه.