يبدأ مهاب العمل مصور بمجلة، ويتعرف علي آدم وكيل النائب العام صدفةً، ويذهب أيمن لقتل مهاب ليجده يلفظ أنفاسه الأخيرة، ويستعان بآدم في قضية قتل فيكتشف أن القتيل مهاب.
تخبر علياء - ماري بوفاة مهاب فتحذرها كونها كانت علي علاقة به قبل وفاته، وتُستدعى ماري للتحقيق، وتروي ماري لآدم تفاصيل معرفتها بمهاب وعادل الشهاوي صديقه، ويحاول أيمن تحذير ماري من مهاب فيتدخل مهاب لإبعاده.
تلتقي علياء بماري بالنيابة مع آدم، وتروي ماري تفاصيل استغلال مهاب وأعوانه لها لبيع الأطفال بعد حملها من مهاب، وتسمح ماري لعلياء بقراءة أفكارها بعد احتجازهما.
تروي ماري لآدم استغلالهم لعلياء أيضاً وإحتفاظها بطفلها من مهاب مع زينب والدة مهاب علي غرارها، ووصولها لمهاب فوجدته قتيلاً، ولم تجد الشرطة أعوان مهاب، بينما ينجوآدم من محاولة قتل إثر حادث تعرض له ويصاب أشرف صديقه.
يستدعى آدم - أمد من أصحاب الصور الممزقة، ولم يقتنع آدم باعتراف علياء بقرائتها للأفكار، وتعترف علياء بأنها كانت تمارس الرذيلة لصالح سلوي وعادل أخيها، ويتم القبض علي أيمن للاشتباه به بمساعدة ماري.
يروي أيمن مقابلته بأمه سلوي لأول مرة وببلو العمياء التي تسمع الأفكار، وأيضاً بمهاب وتجنيد سلوي لتعمل معهم، وتروي علياء لآدم تفاصيل لقائها بمهاب.
تلقى آدم اتصالاً من باكينام بتعدي لص عليها لسرقة الصور جاهلاً تأمرها مع الجناة، وتلتقي باكينام مع سلوي وعادل بمقر مشروع المعمل المخصص للأطفال، ويخطف أيمن - بلو لإبعادها عن أمه.
اختطفت سلوى والد ابنها وأجبرت أيمن على قتله انتقامًا لاتفاقهما على قتلها، بينما تعرف أيمن على أحمد الذي قابله أثناء صعوده لشقة مهاب قبل قتله.
اعترف أحمد لآدم بقتله مهاب، ومازال يبحث آدم عن صورة لعاصم، بينما سعت علياء لكسب ثقة آدم والاقتراب منه جاهلًا تأمرها مع الجناة عليه، واعترف عادل لآدم بوضعه السم لمهاب يوم أرداه أحمد قتيلًا.
يعترف أشرف بخيانته لآدم مع زوجته، ويظهر اتفاق عادل مع سلوي لتمثيل وفاته، وأوهم آدم الجميع بتصديق أن عاصم هو أشرف صديقه، وأخبر آدم زوجته أنه أغلق القضية.