اعترف أحمد لآدم بقتله مهاب، ومازال يبحث آدم عن صورة لعاصم، بينما سعت علياء لكسب ثقة آدم والاقتراب منه جاهلًا تأمرها مع الجناة عليه، واعترف عادل لآدم بوضعه السم لمهاب يوم أرداه أحمد قتيلًا.