يذهب الرقيب مكوندي للخدمة في قرية ماسوله وذلك خلال حقبة الشاه مع تزايد الغضب واﻻحتجاجات، ومن ناحية اخرى يقوم مدرس الموسيقى في المدرسة بتدريس الأغاني الوطنية لطلابه بما في ذلك ابن الرقيب ليوقظ فيهم الشعور بالوطنية ويعلن مكوندي الأحكام العرفية في المدينة عقب إضرابات الاهالي وزيادة اﻻحتجاجات.