يترك أبو عماد البيت ويقيم عند أبي عزيز بعد علمه بإخفاء زوجته سفر عماد لخارج البلاد. ويكلف المدير العام أبا عماد ليكون أمين المستودع الذي يحوي السمن المهرب.