يأمر أبو مثنى- أبا سمير بتوقيع اعتراف بالاستيلاء على علب السمن وبيعها لمنفعته الشخصية بدلًا من توزيعها على متضرري الحرب. ويكتشف أبو عماد أن ابنه رهن البيت للحصول على المال ليسافر خارج البلاد.