ينقل سمارة أخبار فلك لمختار، ويرفض ناصر إلحاح مها عليه للتنقيب أسفل المكتبة ويطردها منها، ويبدء روماني في التنقيب، ويعنف مختار - أحمد بسبب تواطؤه مع فلك، وبعدها يستعيد ذكريات عن زواج حسن من فلك.