يوبخ ناصر - فرح لما فعلته فتكشف له تقصيره عن الاعتناء بهما، ويؤنب مختار - روماني بسبب تنقيبه أسفل منزله، ويبشر مختار- توفيق بالصلح القريب مع ابنه المهاجر، وبعدها يعود مختار لاستعادة ذكرياته.