يصالح سليم زوجته سلمى، ويحاول إعادتها له بعد علمه بحملها وبعد اكتشافها خيانته لها. ويقرر مروان تصفية المستشفى التي أنشأها بعد اكتشاف عمليات تجارة الأعضاء حتى يبعد عنه الشبهات.