يكتشف رئيس الطب الشرعي تورط سلمى في تجارة الأعضاء، ويقرر زوج سلمى الانتقام من زوجته بعد اكتشاف خيانته له عن طريق مروان. وتستقيل سلمى من الطب الشرعي بعد هذه الفضيحة.