رفض قيس الدفاع عن متهم بجريمة اغتصاب، مما عرضه للمتاعب، عاد جبران مصمم الأزياء العالمي لبلده بعد عدة سنوات وبعد تجاوزه أزمة انتحار حبيبته.
ترك قيس عمله بعد الاعتداء عليه ورفضه عدم تطبيق العدالة، استلم رافي عمله الجديد في مكتب جلال وقضية قيس والبحث عن صغرة لخروج نادر من الحبس.
يخبر جودت - قيس أنه قرأ روايته واعجب بطريقته، ويعلم رافي معلومة أن ليلى الفتاة المغتصبة كانت على علاقة برجل يدعى عاصم.
تعتذر ألين لجبران وأوضحت للصحافة المؤامرة التى تحدث على جبران، وشعرت لجين بابتعاد رافي عنها بسبب العمل، وعلم قيس من الطبيب أن والدته تعاني من ورم في الرأس.
طلب أبو نادر من عصام الإدلاء بأقوله في المحكمة بكشف علاقته بليلى، ويعامل جلال زوجته دلال القعيدة بطريقة قاسية واتضح أنها ساعدت جلال في البداية لكنها خسرت جميع أموالها بسبب لعبة القمار.
انتحرت دلال لعدم تحملها معاملة جلال لها، أخفى قيس عن والدته حقيقة مرضها بالسرطان وبحث عن حل لتدبير أموال عملية استئصال الورم.
حاولوا رجال مجهولين خطف ألين ولكن أنقذها جبران وطلب منها الإقامة معه لحين تحسن الأمور، وفي المحكمة يترافع رافي ضد ليلى بسبب علاقتها بعاصم.
شعرت لجين بابتعاد رافي عنها بعد رفضه الإنجاب ولجأت لجلال، أخبر جبران - ألين عن نشأته ووفاة والديه في الماضي ورعايته عمته له وتعلمه منها تصميم الأزياء.
ينزعج رائد بسبب تفضيل جلال لرافي في العمل، في حين يشهد عاصم زورا ضد ليلى، ويبحث قيس عن جودت ويكتشف وفاته.
أخبرت ألين - جبران أن والدها لاعب قمار واتضح أنها مهددة بالخطف لتهديد والدها لإعادة الأموال التى تدينها، طلب جبران من جلال مساعدة ألين، قرر قيس نسب رواية جودت له.
تعاقدت دار نشر مع قيس على الرواية وقام بإمضاء العقد، وافقت ألين على العمل مع جبران في قسم السوشيال ميديا، أقام جلال حفل ضخم وقام بدعوة الجميع.
يتقرب جلال من لجين لعلاقتها المتوترة مع رافي، وانزعج رائد بسبب سحب القضايا منه وإعطائها لرافي.
أخبر الطبيب - قيس عن المضاعفات التى ستتعرض لها والدته، وقبلت لجين دعوة جلال لها وذهبت لبيته وأخفت على رافي الأمر.
انزعجت أمل بسبب تقرب نجوى من قيس، وعلم رافي أن لجين كذبت عليه وتشاجرا وترك البيت، ويكتشف جلال أن مقابلته مع لجين في بيته تم تصويرها من قبل شخص مجهول أرسلها له.
علم جلال أن رائد هو من أرسل له الفيديو وقرر معاقبته ونجح في الإيقاع بينه وبين زوجته ميادة، وقررت لجين الاهتمام بعملها بعد مساعدة جلال لها.
تجهزت لجين وصديقتها ندى لإفتتاح مشروعهما، وطلبت لجين من رافي الطلاق، ورفُد رائد من عمله، وعاتبت ميادة - رائد لشكه بها.
طلبت نيرمين من قيس حرق الرواية التي تركها له جودت، وتم الإفراج عن نادر، ونجحت عملية والدة قيس وتحسنت صحتها، وعلم جبران أن رواية قيس تتناول قصة الحب التى كانت تجمع جبران ونوارة.
رفض رافي الانفصال عن لجين، ووقفت ميادة مع رائد في أزمته، وتوصل جبران لقيس وهدده بتقديم شكوى ضده لأنه كتب الرواية عن قصة حياته، واتهامه له في الرواية بقتل نوارة.
طلب جبران من ضابط الشرطة فتح التحقيق في قضية نوارة وتم وقف قيس للتحقيق معه، وحدث لوالدة قيس مضاعفات ونقلت إلى المستشفى.
توفيت والدة قيس بعد صراعها مع المرض، وأخبر قيس - أمل عن سرقته للرواية ونسبها له، وخُطف نادر وطلب الخاطفين فدية، ثم اختطاف لجين.
خطفت أم ليلى نادر ولجين واتضح أن جلال ساعدها على ذلك، وقُتل نادر ووالده، واتضح أن جودت والد ألين وأنه على قيد الحياة، في حين بحث قيس وأمل عن معلومات للتوصل لهوية جودت.
تقربت لجين من جلال لظنها أنقاذها إياها من الخاطفين، وانفصل رافي عن لجين، وقررت ميادة عمل معرض لوحات خاص بها وساعدها رائد.
اتضح أن جودت اسمه الحقيقي أدهم، وأن ألين اتفقت مع جلال لتدمير جبران لكنها رفضت إكمال خطتها معه، وتقربت لجين من جلال، وافتتحت ميادة معرض لوحات خاص بها.
أخبر قيس - جبران أن هناك شخص تنكر تحت اسم جودت وأعطاه الرواية، علم رافي عن علاقة لجين وجلال وواجهها.
انزعجت نجوى بعد طلب قيس بوقف طبع نسخ جديدة من الرواية بعد نفاذها في الأسواق، وأخبرت لجين - جلال عن إعجابها به، وقام جلال بحبس ألين لعدم تنفيذها لطلباته.
اتضح أن جبران كان على علاقة بسيدة في الماضي قام زوجها بقتلها لشكه أنها تخونه، واتضح أن هذه السيدة والدة جلال وعلم جبران حقيقة إيذاء جلال له، أخبرت لجين جلال عن حملها لكنه أنكر نسب الجنين له.
قررت لجين الانتقام من جلال فسرقت من بيته ملفات خاصة تدينه وعلمت أن صبا تعمل مع جلال لإيذاء رافي، ومن ناحية أخرى ساء وضع جبران الصحي.
أعطت لجين الملفات التي تدين جلال لقيس، وأخبرت ألين - جبران حقيقة عملها مع جلال ضده، واتضح أن جلال وضع لجبران سم للتخلص منه ويتوفى جبران.
اتضح أن نوارة قُتلت من قبل سام، تعاون رافي مع قيس للإيقاع بجلال، اغُلقت شركة جلال بعد تسليم الملف الذي يدينه للشرطة.
أرسل جودت لألين فيديو قتله لجلال ولكن اتضح أنها مكيدة من قبل جلال وتمت مواجهة صارمة بين جلال وقيس ولجين أدت إلى مقتل جلال على يد جودت في النهاية.