خطفت أم ليلى نادر ولجين واتضح أن جلال ساعدها على ذلك، وقُتل نادر ووالده، واتضح أن جودت والد ألين وأنه على قيد الحياة، في حين بحث قيس وأمل عن معلومات للتوصل لهوية جودت.