تُسيطر الأوهام على صالح وتسوء حالته النفسية، وتبدأ عمة العنود في التحكم في شريفة، وتحرض ضاحي ضدها، في حين يطلب خالد من أبو فراج مساندة ضاحي في الانتخابات.