تُنقل سارة إلى المستشفى، وفي أروقة المحكمة يحاول صاروخ إخبار القاضي بعدم تسببه في مقتل الركاب، وتلتقي هالة بمجيد وتصطحبه للعيش في منزلها، أما لمين فيقرر العودة إلى تونس.