تتشاجر أم الخير ولويزة ويتذكران الماضي وتحاول فطوم الإصلاح بينهما، بينما تذهب ضاوية إلى العرافة حتى تكشف لها عن حظها مع سليمان. وتشعر حيزية بالميل إلى الهادي بعد أن صار طيبا.