يعالج سليمان عيشة بعد محاولة انتحارها، ومحاولة إجهاض نفسها لرفضها زواج سليمان عليها من سارة، وتطلب الطلاق، في حين تُعجب ضاوية بسليمان وتحاول جاهدة الوصول له.
يُقنع الحاج وأم الخير - عيشة بعدم الطلاق والإجهاض، ويتشاجر أبو سلمان مع ابنه لسكره، وتحذر قمرة - حيزية من علاقتها بسعيد لعمله مع المافيا، ويهدد كريم بقتلهما.
ترغب أم الخير في زواج حيزية والهادي، أما عيشة فتستمع لحديث والد زوجها وتحاول العودة لزوجها نكاية في سارة.
يتشاجر الحاج مع سعيد ظنا منه بأنه خائن، وتخبر روزا - عيشة بحملها، وتتشاجر الأخيرة مع سارة التي تدفعها من أعلى الدرج.
تلتقي حيزية بالهادي وتخبره برفضها الزواج منه، فيذهب ليتشاجر مع سعيد لكن هذا الأخير يضربه ضربة قاتلة. وتسامح عيشة سارة ويفرح سلمان بذلك.
تريد أم الخير التفريق بين أمير وروزا، أما سعيد فيهرب بعد ضربه للهادي، بينما لويزا تتشاجر مع حيزية لانها أخبرت الهادي بعلاقتها بسعيد.
يفيق الهادي من الغيبوبة، ويفقد الذاكرة، ويرحل سعيد مع جلول، بينما تتذكر رقية كيف استنجدت بأم الخير سابقا لمساعدتها على الاختباء عند السبتي وزوجته.
تتشاجر روزا مع أمير وتحاول عيشة إصلاح الأمر بينهما، فيما يضرب الحاج حيزية، ويلوم على لويزة ارتباط ابنتها بسعيد، ولا يزال الهادي فاقد للذاكرة ويتعامل مع الجميع كأنه يعرفهم منذ عشر سنوات.
يحترق منزل الحاج فيصطحب عائلته إلى منزل ورثه عن جده، وتخاف سارة من المبيت في هذا المنزل معتقدة بوجود أشباح، في حين أم الخير ولويزة يسخران منها.
تتشاجر روزا مع سارة وتطلب منها عدم الإساءة لعيشة، بينما تخبر قمرة - الهادي بأن حيزية كانت مخطوبة له لكنها فسخت الخطوبة فيحزن الهادي ويبكي.
تتشاجر أم الخير ولويزة ويتذكران الماضي وتحاول فطوم الإصلاح بينهما، بينما تذهب ضاوية إلى العرافة حتى تكشف لها عن حظها مع سليمان. وتشعر حيزية بالميل إلى الهادي بعد أن صار طيبا.
يطلب الهادي من قمرة مساعدته في الاعتذار لكل من أساء إليه سابقا، بينما يخطف رجال جلول - قمرة اعتقادا منهم أنها حيزيه. وتتشاجر روزا مع سارة.
يخبر سعيد والده أن الفتاة التي خطفها هي قمرة وليست حيزية، فيحاول والده الانتحار لكن ابنه يمنعه. في حين تقرر رقية الانتقام من عائلة الحاج فتفتعل المشاكل بين لويزة وأم الخير.
يتشاجر سعيد مع قمرة ويصفعها، ويتأكد جلول من أنه لن يتركه. وتأخذ فطوم هاتف الحاج وتخفيه عنه، بينما أمير يغضب من روزا لإخفائها أمر حيزية.
تطلب قمرة من سعيد إعادتها إلى الدوار، ويأمر الحاج - رجاله بالبحث عنها، بينما تعترف حيزية للهادي بعلاقتها بسعيد، ويخبر سلام هادي بأن سعيد هو من ضربه على رأسه.
تتشاجر قمرة مع جلول لمنعها التجول في المكان، وتطلب منه إعادتها إلى الدوار، بينما الضاوية تخبر فطوم أنها تحب سليمان وليس لها أي شرط للزواج، لكنه لا يبادلها نفس الشعور.
تطلب قمرة من جلول وعيسى شراء ملابس جديدة لها، فيما يلتقي سلام بأم الخير في غرفتها ويحاول التهوين عليها بسبب خطف قمرة.
تتشاجر روزا مع أمير لعدم ثقته بها، ويتهمها بإثارة المشاكل، فيما يدافع سلام عن سارة أما لويزة فتسعى للتقرب من الحاج، أما عيشه فتطرد سلام من غرفتها وترفض إقامته عندها.
تلتقي ضاوية بسليمان وتحاول لفت نظره ليتزوج منها، بينما ويتشاجر سلام مع سارة، وتتحدث ضاوية مع الهادي وتعطيه مشروب مقوي للذاكرة.
تتوطد العلاقة بين حيزية وهادي، أما روزا فلا تعلم بخداع أمير لها، وزواجه من قمرة، بينما فطوم تنقل كل الأخبار إلى أم الخير.
يهدد سعيد جلول بإبلاغ الشرطة عنه، أما سلام فيتشاجر مع سارة ويطلقها.
يعود سعيد إلى منزل الحاج مع قمرة ويطلب منه السماح لكن الحاج يطرده فتبكي فطوم عليه وتستجدي الحاج حتى يقبله في المنزل، كما يعلم سلمان أن سارة هي ابنة جلول، بينما يتقرب أمير من روزا ويحاول إعادة علاقتهما كما كانت في السابق.
تنصح لويزة روزا بإنجاب الأطفال للحفاظ على مكانها في المنزل، أما سلام فيعود إلى عيشة بعد تركه لسارة، أما الحاج فيريد حبس سعيد ومعاقبة قمرة.
يخبر أمير والدته وروزا أنه لن يوافق على الزواج من قمرة رغم إصرار الحاج على ذلك، ويقرر السكن في منزل مستقل، بينما تتوطد العلاقة بين سلام وعيشة.