تطلب قمرة من سعيد إعادتها إلى الدوار، ويأمر الحاج - رجاله بالبحث عنها، بينما تعترف حيزية للهادي بعلاقتها بسعيد، ويخبر سلام هادي بأن سعيد هو من ضربه على رأسه.