يخبر سعيد والده أن الفتاة التي خطفها هي قمرة وليست حيزية، فيحاول والده الانتحار لكن ابنه يمنعه. في حين تقرر رقية الانتقام من عائلة الحاج فتفتعل المشاكل بين لويزة وأم الخير.