تتصالح روح مع أكرم، وتخبره برغبتها في عدم مشاركته بإحدى الغزوات، ولكن أكرم يشارك ويتهم الهجوم على أصدقائه، ويُقتلوا حميعا، ويُفجر مكتب أبو نصار أثناء وجوده فيه.