تحكي نورهان الأحداث للدكتور راغب وتخبره بشكها في كون من عاش معها هو مراد وليس شريف، ويصل هشام بعد تفريغ كاميرات مراقبة المشرحة إلى كون القتيل مراد وليس شريف.