يخبر الطبيب الضابط أنه لن يتمكن من أخذ اقوال أحمد إلا بعد يومين، وتحاول فاطمة رؤية ابنها والطبيب يرفض فيما يكتشف عوض أن محمد ينقل شحنة ما ليلا من محله.