تترك بورا المنزل وتخبر أهلها بزواج سعيد عليها، يحاول أبو ساطور قتل أبو جودت ولكنه لم يصيبه، يطلب أبو سرور شراء محل أبو بسام، يرشي أبو النار - أبو جودت لكي لا يقبض على ابنه يحيى.