يذهب عبدالعليم إلى أبو عزام ويخبره برغبته ترك الحارة بعد حالة الشجار المستمرة بين أهل حارته وحارتهم، يطلب أبو مصطفى من أم زكي التأكد من عذرية ابنته وتخبره أنها شريفة، يتوفى أبو الناتوف.