يحاول الكومندان تجنيد أبو النار لصالح الاحتلال الفرنسي ولكنه يرفض، يطلب الحيط كل أتعابه من عصمت قبل قتل جوليان ويخبره أنه سينفذ العملية ثم سيهرب، يحكي أبو النار حديثه مع الكومندان لأبو سرور.