يأمر أبو جودت - عصمت بتزويج ابنه للفتاة التي اعتدى عليها حتى يُخرجه من الحبس، يطلب أبو النار يد زمرد من شقيقها فتحي ويطلب الأخير مهلة للتفكير، يخبر أبو سرور - أبو رمزي ضرورة وجود عقيد بالحارة.