توافق زمرد على الزواج من أبو النار، يغضب أبو رمزي من شكري بعدما يعلم بتقدمه لطلب يد ابنة أبو مصطفى دون علمه، يخبر أبو سرور - شكري بوقوفه معه ودعمه حتى يحصل على منصب عقيد الحارة.