يعود فريد من السفر إلى منزله في تطوان حيث منطقته التي تربى بها، وتقترح عليه والدته أن تزوجه، بينما حسناء الفتاة البسيطة التي كانت بانتظاره طول الوقت يحاول التهرب منها.
يتهرب فريد من مقابلة حسناء لأنه قرر تركها خاصة أنه من عائلة ثرية، بينما هو لا يزال يذهب إلى الملهى الليلي لمقابلة مُغنية هناك.
تحاول حسناء نسيان فريد وإخراجه من حياتها، بينما يبدأ يوسف التقرب منها. أما فريد يذهب رفقة فتاة الملهى الليلي، بينما يعتدي الكحشة على ليلى ولكن سعيد ينقذها.
يتقدم يوسف لخطبة حسناء من والدتها لكنها ترفض، ويكتشف بعد ذلك العلاقة التي تجمعها بالشاب أحمد الذي يبيع الكعك في الحي ويقع بينهما عراك. فيما تضبط الشرطة فريد بحفنة من المخدرات بعد تسلمه لطرد بعثت به صديقته من إسبانيا. يتوفى ابن يوسف بسبب حادثة سير.