يعود فريد من السفر إلى منزله في تطوان حيث منطقته التي تربى بها، وتقترح عليه والدته أن تزوجه، بينما حسناء الفتاة البسيطة التي كانت بانتظاره طول الوقت يحاول التهرب منها.