يعاني فاضل بعد إصابته بالرأس، ويلمح أبو شكرية سيارة غريبة تمر أمام مكتبه فتثير انتباهه، وتعجب المدرسه هنادي بصلاح وتحاول التقرب منه.
يعمل حامد في الصيد ولما يعود الى المنزل تخبره والدته بأن شيماء سافرت مع والدها إلى البحرين، ويفقد الوعي فينقله الأهالي للعيادة.
يعود أبو كتاب إلى الديار وسط خوف الناس منه وعدم تصديق البعض، ويتعافى حامد لكن صدمته كبيرة في فقدانه كل ماله الذي جمعه طوال حياته وفقدانه لحبيبته.
تزور أمالي القرية وتلتقي بغريب الرجل الذي ساعدها في الماضي ثم تتجه إلى المدرسة حيث استقبلها المدير والمدرسين، وتذهب أم عطية لمقابلتها فتتذكر أمالي ما فعلته بها.
تلتقي أمالي بصلاح وهو في طريقه إلى المدرسة، وتريد أم عطية طلب السماح من أمالي لكنها تؤجل ذلك لوقت لاحق.
تتذكر أمالي كيف وقع اتهامها بجريمة وهي في حالة سكر فيقرر السكان طردها والاستيلاء على منزلها فينقذها غريب منهم.
تقوم أم عطية بزيارة أمالي، ويطلب منها حاتم أن تخبره عن مكان مال خالد الذي سرقه ابنها ثم يعطيها مبلغا كبيرا من المال، ويتهم رحيم بالسرقة وهو ينفي.
يعيد رحيم وعطية المال المسروق، وتلتقي أمالي بصديقتها ساجدة، ويطلب حاتم من أبو كتاب العمل معه، وتذهب أمالي لتوزع بعض الهدايا على الأطفال بالمدرسة.
يتم توظيف عطية ورحيم لدى أمالي، وتعطي والدة عطية لأمالي تقريرا يوميا عن سكان القرية.
يعلم فاضل أن أمالي جاءت لتنتقم من صلاح ويساعدها حاتم على ذلك، وتطلب أمالي من أبو ساجدة السماح لابنته بالعيش معها في القصر.
يطلب حليم لقاء فضيلة ليقنعها بالزواج منه لكنها مصرة على الرفض بسبب تحمل مسؤولية أخاها فاضل، ويلتقي غريب بأبو كتاب ويحاول معرفة سبب كراهيته للناس وزرع الفتنة بينهم بينما تقيم أمالي حفلا في القصر.
يذهب أغلب سكان القرية لحضور الحفل في قصر أمالي إلا صلاح، بينما تطلب أمالي من أبو شكرية مساعدتها على شراء زوارق جديدة للميناء.
يذهب قاسم إلى القصر ويعرض عليه حاتم العمل معه، وتطلب أم فاضل من أبو شكرية قبول دعوتها على العشاء والتحدث في أمر هام.
يتفق المحامي مع قاسم على تسليمه الزوارق الجديدة مقابل الزوارق القديمة، وتتفق أمالي مع مدير المدرسة على شراء كل ما ينقص لديه.
توافق فضيلة على الزواج من حليم بعد تأثير أبو شكرية عليها. يوافق الصيادين على العمل بالزوارق مقابل دفع الأقساط الأمر الذي لم يعجب أبو شكرية.
يتعاقد الصيادين ومن بينهم خالد على شراء المراكب، وتخرج أمالي في نزهة وتأخذ معها عطية، وتعطي ساجده صورة زوجها أبو حيدر إلى أمالي للبحث عنه فتجده.
تتذكر أمالي قصة موت والدها، ويقتل حاتم أحد العمال لخيانته له ويتفق مع الضابط راضي أن يجد حلا.
يذهب حامد للصيد لكن شكرية خائفة عليه، وتتحسن حالة أبو ساجدة بعد أن ساعده صلاح، وتتحدث أمالي مع عزيز عن طريق الإنترنت وتلومه على عدم اهتمامه بها.
يشتري أغلب سكان القرية الأجهزة الكهربائية من السنتر الذي فتحته أمالي، يموت الشاب في السجن ويأخذه الضابط راضي لدفنه بعد ان أتفق مع حاتم على الخطة.
يتورط السكان أكثر فاكثر في شراء الأجهزة بالصكوك، ويتمنى أبو ساجدة لصلاح أن يرتبط ويتزوج فيشعر صلاح بالحزن.
تتحدث ساجدة مع زوجها عبر الإنترنت، وتتفق أمالي مع حليم على العمل معها بينما هو يلتقي بفضيلة ويتغزل بها.
تخبر أمالي - ساجدة ان صلاح خطير، وتلتقي أمالي بحامد وهو يتخيل أنه يتحدث مع شيماء فتشعر بالحزن لأجله.
يُقبض على أبو حيدر من مجموعة مجهولة، وتتعهد أمالي لساجدة بانها ستتصرف وتحرره، بينما تقوم أم عطية بنشر الإشاعات بين سكان القرية.
تعلم ساجدة أن انور وراء خطف أبو حيدر وتخبر أمالي بذلك، ويخطط حاتم لإذلال أهل القرية بجعلهم مجانين عن طريق الصكوك.
يذهب أبو شكرية إلى منزل أمالي للتحدث مع حاتم فيتشاجر معه، وتخبر أم عطية الرجال في السوق ان مجيئ أمالي هو سبب خراب الديرة فيقرر صلاح مواجهتها.
يتقابل أخيرا صلاح بأمالي ويطلب منها مواجهته، أما هي فتتوعده بينما لا يزال حامد يتذكر حبيبته شيماء.
يتولى عطية التحدث مع الصيادين بخصوص بيع السمك في المدينة، بينما يحذر رحيم - أبو شكرية من حاتم ورجاله، أما ساجدة فيكبر كرهها لصلاح من أجل امالي.
يقع الغدر بأبو شكرية من طرف رحيم ويقتله، وتحزن شكرية كثيرا وتريد الثأر لوالدها.
تنتقم شكرية من رحيم بعد أن علمت أنه هو من قتل والدها، ويخشى عطية بعد سماعه الأمر.
تلتقي هنادي بأمالي وتخبرها بأن صلاح ليس له علاقة بموت والدها، وتفتعل أم عطية مشكلة لشكرية وفاضل وتدعي أنهما على علاقة.
يتشاجر قاسم مع أبو كتاب بسبب تعاونه مع حاتم بينما تقوم أم فاضل بحرق منزل عطية، وتخبر أمالي الجميع بحقيقة حاتم بعد أن تأكدت أنه هو السبب في موت والدها فيقوم أهل القرية بربطه ورميه في البحر.