تزور أمالي القرية وتلتقي بغريب الرجل الذي ساعدها في الماضي ثم تتجه إلى المدرسة حيث استقبلها المدير والمدرسين، وتذهب أم عطية لمقابلتها فتتذكر أمالي ما فعلته بها.