يرفض أبو ظافر زواج فايز من غالية، ويقترح على فايز العمل مدرس، ولكنه يرفض، ويضطر للسفر، وحتى يتقرب أبو ظافر من المدرسة يوافق على التحاق حسنة بالدراسة.