يحاول أبو حبيب معرفة سبب بناء أبو ظافر للمنزل المجاور لمنزله، وفي ذات الوقت تستاء أم غالية لطول سفر فايز وعدم تقدمه لابنتها للزواج وتعتقد زواجه في الرياض.
تستاء أم ظافر من عدم إخبار زوجها لها بتأجير المنزل لافتتاح مدرسة، ويرفض أبو ظافر تعليم ابنته حسنة في المدرسة، في الوقت ذاته تتطلع غالية للالتحاق بالمدرسة.
يعود فايز إلى القرية، ويرحب بقدومه الجميع، وتطلب منه شقيقة ظافر إقناع والدها بالالتحاق إلى المدرسة.
يرفض أبو ظافر زواج فايز من غالية، ويقترح على فايز العمل مدرس، ولكنه يرفض، ويضطر للسفر، وحتى يتقرب أبو ظافر من المدرسة يوافق على التحاق حسنة بالدراسة.
تشتكي الجازية لمزنة عدم إنجابها هي ومترك، في حين تستاء أم غالية من بناء أبو ظافر مخبز بجوار دارهم، ويظل الأخير يتقرب من مدرسة ابنته وتشك مزنة في الأمر.
تخبر غالية - حسنة بتقدم عريس لها، ولكنها لا توافق، ويظل أبو ظافر يراقب مُدرسة ابنته وتظن زوجة مترك مراقبته لبنات المدرسة.
يتشاجر أولاد أبو صالح مع ربيع ويعتدوا عليه بالضرب بالمخبز، في حين تشتكي أم غالية لمزنة رفض غالية لكل الأشخاص الذين يتقدمون لها، ويشك أبو ظافر في ميل أم غالية له.
يتفق ظافر مع صديقه على سرقة التلفاز من منزل أم غالية، وعندما يشاهدهما الصبي ربيع يخافان ويهربان، وتظن أم غالية أن ربيع هو السارق، وعلى الجهة الأخرى تصاب زوجة مترك بمرض جلدي وتخفي عن زوجها الأمر.
يوبخ أبو ظافر - ربيع على دخوله منزل أم غالية، ويحصل فايز على وظيفة في إحدى الجرائد، ويفاجئ بظافر يهرب إليه عندما يكتشفوا في القرية محاولة سرقته لتلفاز أم غالية.
يعود ظافر إلى والده، ويقع حريق في مزرعة نخل أبو ظافر، ويحاول جد غالية إقناعها بالموافق على الزواج من أي شخص يتقدم للزواج منها.
يقع حريق مرة أخرى في مزرعة النخل، ويقرر أبو ظافر دفع مسعود لحراسة النخل، ويشك في محلس.
يطلب مترك من شقيقته إقناع أبو ظافر بإعطائه صكوك ملكية المنزل حتى يثمن المنزل. وتستاء غالية عندما ينشر فايز قصيدة ﻹحدى الفتيات، وينتشر المرض الجلدي بجسم الجازية وتلجأ لغالية.
يتوفى أبو بدر، وترسل مها لفايز رسالة تطلب منه مقابلته، في حين يطلق مترك زوجته وتصلح بينهما مزنة.
يتخلف فايز عن مقابلة مها لوعده لغالية وحبه لها، وتخبر أم غالية - مزنة برغبة زوجها في الزواج من إحدى المدرسات، ويحاول أبو حبيب إقناع أبو ظافر بنقل ملكية المنزل لمترك حتى يثمنه.
يتشاجر أبو ظافر مع مترك حول ملكية المنزل، وتبشر الجازية - مترك بحملها، في حين يتهجم ملحس على فايز ويهدد بقتله، ويشتري أبو ظافر تلفزيون لحبيب.
يقنع أبو حبيب - مترك بقبول المنزل الجديد مقابل منزل أبو ظافر، ويطلب الأخير من أم حبيب مساعدته في الزواج من المدرسة شرعة، ويخبر مزنة بنيته فتترك المنزل له.
يعود فايز إلى القرية، ويقدم واجب العزاء ﻷم غالية، ويعتذر لمزنة عن عزم أبو ظافر الزواج من أخرى، ويحاول الأخير إقناعه بالزواج هو الأخر، ويلومه على تسليم ملحس للشرطة.
تصر مزنة على رفض زواج أبو ظافر من أخرى، مما يدفعه لتأجيل الزواج، ويطلب مترك من فايز التوسط لدى أبو ظافر ﻹعطائه صك ملكية المنزل الجديد، ويفاجئ أبو ظافر باختفاء ربيع، ووجود آثار دماء في منزله.
يفقد أبو ظافر الأمل في العثور على ربيع، ويقرر عدم الزواج نهائيا إرضاء لمزنة، في حين تمرض غالية عند اعتقادها بزواج فايز من أخرى، ولكن فايز يطمئنها أنها حبه الوحيد.