يعود فايز إلى القرية، ويقدم واجب العزاء ﻷم غالية، ويعتذر لمزنة عن عزم أبو ظافر الزواج من أخرى، ويحاول الأخير إقناعه بالزواج هو الأخر، ويلومه على تسليم ملحس للشرطة.