يوبخ أبو ظافر - ربيع على دخوله منزل أم غالية، ويحصل فايز على وظيفة في إحدى الجرائد، ويفاجئ بظافر يهرب إليه عندما يكتشفوا في القرية محاولة سرقته لتلفاز أم غالية.