يقنع أبو حبيب - مترك بقبول المنزل الجديد مقابل منزل أبو ظافر، ويطلب الأخير من أم حبيب مساعدته في الزواج من المدرسة شرعة، ويخبر مزنة بنيته فتترك المنزل له.