يتخلف فايز عن مقابلة مها لوعده لغالية وحبه لها، وتخبر أم غالية - مزنة برغبة زوجها في الزواج من إحدى المدرسات، ويحاول أبو حبيب إقناع أبو ظافر بنقل ملكية المنزل لمترك حتى يثمنه.