يحاول زياد إنقاذ أمه ويتعرض لإصابة ويفر السارق هاربا، ويهدد قاسم - بدر بتقديم إيصالات الأمانة للنيابة، وتحقق دنيا في سرقة هاتف الطالب إدوارد وتجده مع فارس، ويتضح أن حسام وراء حادث السطو على الفيلا.