تطلب سعدية من دنيا العفو عن زوجها السائق سيد، وتتعرض أمل لسرقة هاتفها عقب وصولها للقاهرة وتذهب لبيت عمتها أصيلة، وتبرئ دنيا - سيد من تهمة السطو، وتسقط ميرفت مغشيا عليها.