تحاول لميس مضايقة الطلاب أثناء استعدادهم لحفل المدرسة نكاية في أمل، ويعترف وليد لأمل بحبه، ويستجيب سليم للعلاج وتتحسن حالته، وتتذكر أمل - طليقها غفران وتخاف من ظهوره حال خروجه من السجن.