يذهب الدلال وشقيقته فاتن إلى منزل العاقل فيلتقيان بزوجته وهي تغار كثيرا على العاقل فيما يموت والده فيذهب كل سكان القرية لتعزيته.
يعمل أنور في محل والدته وهي دائما تشتكي من تصرفاته في حين يتمنى أنور أن يتحصل على حجةأرض والدته حتى يصبح غنيا.
يذهب أنور لزيارة الشيخ ناظم لكن الحراس يمنعونه، ويخبر العاقل - شكيب أنه متزوج ويرسل معه رسالة إلى زوجته الأولى دون علم زوجته الثانيه خوفا منها.
يريد الشيخ ناظم القيام بمشروع استثماري لكن المهندس يخبره أنه عليه القيام بأي مشروع خيري حتى يتم إعفائه من الضرائب.
يعود شكيب إلى القرية وتحضر أخته الاحتفال الذي تقوم به الشيخة.
تشعر الشيخة نادية بالغيرة من فاتن خاصة بعد أن غيرت ملابسها وتزينت إثر سكب الشيخة الشاي على ملابسها بينما يعجب الشيخ بفاتن.
يريد الشيخ ناظم أخذ المحل الذي يعمل به أنور حتى يضمه للمشروع الذي ينوي القيام به، أما الشيخة فتطلب من أخت زوجها المطالبة بحصتها في المشروع.
يساعد أنور - بركات في تركيب الكهرباء في منزله مقابل إعطائه بعض المواد الغذائية بينما تسافر فاتن مع أخيها إلى قرية مجاورة لبيع البضائع.
يموت بركات ويتهم أنور بقتله ويصطحبه الحراس عند الشيخ لكن هذا الأخير يطلب من سعيدة التنازل عن أرضها مقابل إخلاء سبيل ابنها.
ترفض سعيدة التوقيع على التنازل عن أرضها فيما يقوم يستيقظ بركات أثناء دفنه وسط ذهول الجميع.
أصبح بركات يعيش في المقبرة ويذهب إليه أهل القرية للتداوي من الأمراض الروحانية، واعتبروه رجلا روحانيا حتى أن شكيب يذهب إليه فيشعر بالخوف منه.
تذهب الشيخة إلى بركات للقيام بسحر محبة لزوجها، وتوزع فاتن وشكيب الطعام على فقراء القرية والأطفال.
يعثر الشيخ على الحجاب السحري الذي وضعته نادية فيتشاجر معها، ويطلب المغترب يد فاتن فيوافق شكيب، ويموت بركات في البيت المسكون.
يعمل شكيب شرطي لكنه لا يخبر أحدا وكان سببا في الإمساك بعصابة تهريب فيما يتراجع عن زواج أخته من المغترب.
يبيت أنور خارج المنزل لأن فاتن بالداخل مع والدته، ولما يخرج شكيب من السجن يشعر بالامتنان لأنور ويعتبره أخا له.
يأخذ أنور والدته للمستشفى ولا يملك ثمن العملية الجراحية فيطلب المال من شكيب، ويبيع الأخير السيارة لتقوم سعيدة بالعملية.
يتشاجر شكيب مع أنور فيترك المنزل ويصطحب معه فاتن إلى منزل الشيخ ناظم.
يرفض شكيب طلب أنور للزواج من فاتن رغم صداقته له لأنه بدون عمل فيغضب.
يطلب الشيخ ناظم يد فاتن ويوافق شكيب و تقام حفلة كبيرة للخطوبة وسط حزن أنور، أما الشيخة نادية فتشعر بالغضب الشديد وتقرر الانتقام من زوجها.
يذهب الشيخ في رحلة للقرية الأثرية رفقة عائلته، ويكتشف الشيخ أن شكيب مخبر لدى الشرطة.
يتأكد ناظم أن شكيب يعمل شرطي فيرسل رجاله لجلبه ويهرب شكيب، وتعجب نور شقيقة الشيخ بشكيب.
يقرر الشيخ ناظم إرسال شكيب إلى الصين بحجة جلب بضائع لبيعها فيأتي له بمدرس صيني حتى يعلمه اللغة الصينيه الأمر الذي يغضب زوجته.
يقوم ناظم بحملة انتخابية لشكيب حتى يتم انتخابه في المجلس المحلي، كما يقوم الحاج شامل بحملة انتخابية لأنور للاستفاده من أرض والدته.
تستمر الحملة الانتخابية لشكيب وسط احتفالات كبرى من رقص وغناء كما يلقي شكيب خطابا لمؤيديه يبين فيه مزايا عمله دلالا.
يكتشف شكيب وجود آثار ومجوهرات ومخدرات في المنزل المسكون لكن هيثم يقبض عليه، ويطلب ناظم من رجاله إخلاء البيت المسكون من أي دليل ضده أو ضد الشيخ شامل.
تعترف نور لشكيب بإعجابها به، وتكتشف حرمانه لفاتن من الزواج من حبيبها أنور.
يصبح أنور غنيا ولديه شركة وسيارة، وناظم يضع المخدرات والآثار في شقة أنور ويتم اتهامه بالتهريب.
يقع القبض على أنور بتهمة تهريب الآثار ويحاول شكيب إثبات برائته بإخبار الضابط أن هيثم هو صاحب الآثار، ويطلب شكيب من نور مساعدته.
يتظاهر شكيب بأنه قتل من قبل هيثم بينما تكشف نور خطة أخيها وشامل في القضاء عليه وتنقذه، وتتزوج نور من شكيب وتنجب طفلين.