يجتمع نبيل بعلوان وبقية الزملاء في المدرسة و يطلب منهم التوقيع على وثيقة لجعله مسؤولا عن المدرسة، ويعتذر الشيخ كميل ليحيى لما فعله به ابنه أحمد.