يعود سالم للبقاء في منزل الشيخ كميل خوفا عليه من انتقام أولاد قاسم منه إثر دفنهم لوالدهم. يتعرض الأستاذ نبيل إلى حادث يستوجب مكوثه في المنزل لفترة.