يقوم أحمد بربط يحيى وضربه فيستنجد ابنه صابر بالشيخ محمد لفك اسره لكن الشاب يقع ضربه بينما يهجم سالم على العم قاسم دفاعا عن أرضه ويطلق احدهم النار على العم قاسم فيموت.