يموت صابر ويقسم اخوه بالانتقام من قبيلة الرياحنة وسط غضب حميد، أما قبيلة المجاورة فيريدون الصلح. تخاف خيزران على ابنها يحيى أما علوي فيتمنى أن تدرس اخته في الجامعة.